قصة سمرقند
يحكى أن في عهد الخليفة عمر بن عبد العزيز كان القائد الإسلامي العظيم قتيبة بن مسلم الباهلي يفتح البلاد الغير إسلامية في مشارق الأرض ومغاربها كحال سائر المسلمين في هذا العصر ولكن هذا القائد العظيم عندما فتح الله عليه بفتح سمرقند لم يدعو أهلها للإسلام ولا لدفع الجزية ولم يمهلهم ثلاثة أيام وعندما علموا كهنتها بأن ما فعله قائد المسلمين معهم مخالفا لأمور الدين الإسلامي رفعوا شكواهم ضده إلى سلطان المسلمين سيدنا عمر بن عبد العزيز الذي أمر باستدعائه قتيبة بن مسلم إلى مجلس القضاء.
وعندما جاء نادى غلام القاضي قائلا يا قتيبة دون ذكر أي لقب قبلها دخل قتيبة بن مسلم إلى القاضي جميع وكان هناك حاضر الكاهن السمرقندي فقال القاضي ما شكواك يا سمرقندي
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
القاضي ماذا تقول في شكواه يا قتيبة
قتيبة الحړب خدعة وسمرقند بلد عظيم وكل البلاد من حولها راوغوا ولم يقبلوا بالإسلام ولا الجزية.
القاضي هل دعوت أهل سمرقند للإسلام أو لدفع الجزية أو حتى الحړب
قتيبة لا لقد اجتحنا بلادهم لكل الأسباب التي ذكرتها من قبل.
القاضي أراك قد أقررت بما فعلت اعلم يا قتيبة ما نصر الله هذه الأمة إلا باجتنابنا للغدر وحرصنا الدائم على إقامة العدل قضينا بإخراج المسلمين وجيوشهم ونسائهم وأطفالهم من سمرقند وذلك لا يمنع من إنذارهم في الطريق.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.